اتهم نجم مانشستر سيتي بنجامين ميندي بتهمة اغتصاب أخرى بخلاف السبع قضايا اللاحقة المتهم بها.
سيمثل اللاعـب الفرنسي الدولى البالغ مـن العمر 27 عَامًٌا، امام هىئة محلفىن متهمة باغتصاب سبع نساء مختلفات.
ويقابل ميندي الان 10 اتهامات امام سبع نساء، بما فى ذلك ثماني تهم اغتصاب امام خمس نساء مـنفصلات.
كَمَا وجهت الي ميندي تهمة محاولة اغتصاب لصاحبة شكوى سادسة وتهمة اعتداء جنسي امام واحده سابعة.
يقال إن المدافـع الذى تبلغ قيمته 52 مليون جنيه إسترليني قد ارتكب جميع الجرائم المزعومة فى قصره الذى تبلغ تكلفته 5 ملايين جنيه إسترليني فى بريستبري، شيشاير، وهو متهم بالاعتداء على النساء بين أكتوبر 2018 وأغسطس مـن العَامٌ الماضي.
اتُهم ميندي بارتكاب الجريمة الجديـدة فى أبريل، لكن تم إلغاء أمر حظر النشر فى جلسة استماع لاحقة للمحاكمة فى محكـمة تشيستر كراون.
ودفع ببراءته فى جلسة استماع الشهر الماضي فى سبع جرائم اغتصاب وجريمتين جنسيتين أخريين لكنه لم يقدم اعتراضًا بعد على التهمة الاخيره.
اقرأ اىضًا | رَسْمِيًٌّا.. قائمة المرشاثناء لجَائِزَةٌ افضل لاعـب شاب فى الدورى الإنجليزى
تناولت جلسة الاستماع امام قاضي المحاكمة ستيفن إيفريت، مسجل تشيستر، عَدَّدًَا مـن القضايا الإدارية الاولية قبل المحاكمة، والتى مـن المقرر ان تنطلق فى 25 يوليو.
تم الإفراج عَنْ ميندي وشريكه فى التهمة لويس ساها ماتوري، 40 عَامًٌا، واتهم ماتوري بثماني جرائم اغتصاب لستة مشتكين وأربع تهم بالاعتداء الجنسي.
انضـم ميندي الي مانشستر سيتي قادما مـن موناكو فى عَامٌ 2017 وتم إيقافه مـن قبل النادي بعد اتهامه مـن قبل الشرطة فى 26 أغسطس مـن العَامٌ الماضي.
تم القبض عليه لأول مرة فى 28 أغسطس 2020، واحتجز فى ليفربول، قبل ان يتم نقله لاحقًا الي مانشستر.
لكن أطلق سراحه فى يناير مـن العَامٌ الماضي بعد جلسة استماع حصرية بكفالة بعد ان اثناء فى الحجز لمدة 134 يـومًا.
كان مـن المقرر فى الأصل محاكمة ميندي فى يناير مـن هذا العَامٌ، لكن تم تاجيلها لما يقرب مـن سبعة اشهر.
تعَنْي شروط الكفالة الحصرية به انه يجب ان يعيش فى عَنْوان مـنزله وألا يتصل بالشاكين، كَمَا يجب عليه تسليم جواز سفره.
شوهد ميندي آخر مرة علنًا فى مايو اثناء الركض، تم تصويره بالقرب مـن مـنزله وهو يرتدي بدلة رياضىة سوداء بالكامل وسوار كاحله الإلكتروني ظاهر تحت جوربه الأبيض.
